أسباب الإكزيما عند الأطفال والرضع،وطرق العلاج

1. الوراثة: الأطفال الذين لديهم أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من إكزيما أو حساسية أكثر عرضة لتطوير الإكزيما.
2. الحساسية: العديد من الأطفال المصابين بالإكزيما لديهم حساسية تجاه بعض الأطعمة، المواد الكيميائية، المنظفات أو غيرها من العوامل البيئية.
3. جفاف الجلد: نقص الرطوبة في الجلد يجعله أكثر عرضة للتهيج والإلتهاب.
4. الالتهاب: الالتهاب المناعي في الجلد قد يؤدي إلى حدوث طفح جلدي مزمن.
5. العدوى: البكتيريا أو الفيروسات قد تسبب التهاب الجلد وتفاقم حالة الإكزيما.
6. التوتر: الضغوط النفسية والقلق قد تؤدي إلى تفاقم الإكزيما.
7. عوامل بيئية: التعرض للملوثات، درجات الحرارة والرطوبة المتطرفة قد تؤدي إلى إثارة الإكزيما .

بينما فهم هذه الأسباب المحتملة مهم لتطوير خطة علاج فعالة لإكزيما الطفل.

1. المرطبات الموضعية:

• استخدام مرطبات خالية من العطور والكحول للمساعدة في ترطيب الجلد وتخفيف الحكة.
• قد يوصف الطبيب كريمات أو مراهم موضعية تحتوي على مركبات فعالة مثل الكورتيكوستيرويدات لمساعدة في السيطرة على الالتهاب.

2. العلاجات الموضعية:

• قد يُنصح باستخدام كريمات أو مراهم تحتوي على مضادات حيوية أو مضادات فطرية في حالة وجود عدوى.
• قد يتم استخدام مراهم تحتوي على مركبات مرطبة مثل الجليسيرين والألوفيرا.

3. العلاجات الفموية:

• في حالات الإكزيما الأكثر حدة، قد يصف الطبيب علاجات فموية مثل المضادات الحيوية أو المثبطات المناعية.

4. تجنب المهيجات:

• تحديد وتجنب العوامل المسببة للحساسية مثل الأطعمة، المنظفات، الصابون، الملابس ذات النسيج الخشن.

5. علاجات غير دوائية:

• المعالجة بالضوء (الفوتوثيرابي) قد تساعد في بعض الحالات.
• ممارسات الاسترخاء والتحكم في التوتر.

الهدف من العلاج هو السيطرة على الالتهاب والحكة وتحسين نوعية حياة الطفل.

كما يجب استشارة الطبيب للحصول على برنامج علاجي مناسب.

قد يهمك:

sudocrem – سودوكريم الكريم الأول لتفتيح البشرة